المادة    
سبق أن تحدثنا عن الإسراء والمعراج وعن والأقوال في ذلك، وتقدم الكلام عن متى كَانَ الإسراء والمعراج في موضوع الرؤية، عندما تحدثنا عن مسألة هل رأى النبي صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ربه ليلة الإسراء أو لم يره؟ ونحتاج إِلَى أن نعرف ما يقع اليوم في واقعنا الإسلامي، وفي أكثر الدول من احتفال بليلة السابع والعشرين من رجب، والقول بأنها ليلة الإسراء والمعراج، أو عيد الإسراء والمعراج، فهل هذا حق؟ وهل هذا صحيح؟ فعندنا مسألتان: أولاً: ثبوت التاريخ. ثانياً: حكم ذلك.
  1. هل ثبت تحديد تاريخ الإسراء والمعراج وهل لمعرفته فائدة ؟

  2. حكم الإحتفال بليلة الإسراء والمعراج

  3. هل الإسراء والمعراج كان بالروح أم بالجسد؟

  4. الراجح أن الإسراء والمعراج كان بالروح والجسد وأدلة هذا الترجيح

  5. الرد على من زعم أن الإسراء والمعراج كان بالروح فقط

  6. الفرق بين أن يقال الإسراء كان مناماً أو كان بالروح والجسد